وقع إطلاق نار ورصاص كثيف في إقامة بوتفليقة الصيفية بزرالدة، نتج عنه نتج عنه إصابات في صفوف بعض كبار الضباط، وذلك ليلة 16 إلى 17 يوليوز 2015، حسب ما ذكرته مصادر محلية جزائرية.
وأضافت المصادر أن العديد من السيارات الرئاسية غادرت ،على عجل، الإقامة كما تدخلت سيارات أخرى مُصفحة وتم السيطرة بصعوبة كبيرة التفاصيل:
حقيقة الانقلاب في الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق